أكدت المستشارة الأسرية فوزية الوقيت، أن نظام الأحوال الشخصية حقق التوازن المجتمعي فضلا عن إنه يحقق مناصرة للجميع، ويحمي حقوقهم.

وقالت الوقيت :” هذا النظام حقق مبادئ الإسلام التي هي بالفعل موجودة ولكن كانت مختفية حول التقاليد والعادات، ولكن الآن ظهرت علانية”

وأضافت” من أهم البنود التي حددها النظام هو تحديد سن الزواج، حيث أقر بأن الحد الأدنى للزواج هو ١٨ عام، لافتة إلى أنه قبل فترة قصيرة أسرة أرادت تزويج ابنتها في الصف “الثالث متوسط” مؤكدة أن نظام “الأحوال الشخصية” يحمي حقوق الجميع”