روى المحامي تركي آل حصوصه، قصة فتاة استخدمت بخاخ رذاذ الفلفل على شاب متحرش.
وقال آل حصوصة :” كان هناك مجموعة فتيات تسير في الشارع بملابس غير محتشمة فقام أحد الشباب بالتحرش اللفظي فردت عليه إحدى الفتيات فقام الشاب بالنزول وكاد أن يمسكها فقامت بإخراج بخاخ رذاذ الفلفل من شنطتها ورشته على عينه”.
وأضاف ” تضررت عينا الشاب كثيرا جراء هذا الرذاذ، وفي النهاية تم إحالة الشاب إلى النيابة العامة ووجهت له تهمة التحرش، فيما تم توجيه تهمة الاعتداء على البنت، لم تسببت فيه من ضرر كبير للشاب ”
استخدام فتاة بخاخ رذاذ الفلفل على شاب متحرش – المحامي تركي ال حصوصة @tq_turki https://t.co/420Kb8uu44#تواصل_الرسالة pic.twitter.com/VlNmRd78is
— قناة الرسالة (@alresalahnet) March 26, 2022
التعليقات
تعديل ماسبق:-النفس،بدل النفش،
ولإستخدامها،بدل عن لإستخامها.
بالنسبة للشاب ما هكذا يكون الإنكار والتناصح،وكان الأولى،أن تمشي فالشارع بمبدى،، دع مايريبك إلى مالا يريبك،فهناك جهات تكفيك عنا كل قمت به.
وبالنسية للفتاة،ماكل مرة تسلم الجرة،،
ولعلمك وكل من يجهل إستخدام بخاخات الرذاذ على مختلف أنواعها ومسمياته،فإنها تعتبر أدوات للدفاع عن النفش، وتستخدم عادة في محطات الباصات والقطارات والميتروهات،ومواقف التاكسيهات، لإستخامها ضد البلطجيه وأفراد العصابات المدربة،والحرامية..
بالنسبة للشاب ما هكذا يكون الإنكار والتناصح،وكان الأولى،أن تمشي فالشارع بمبدى،، دع مايريبك إلى مالا يريبك،فهناك جهات تكفيك عنا كل قمت به.
وبالنسية للفتاة،ماكل مرة تسلم الجرة،،
ولعلمك وكل من يجهل إستخدام بخاخات الرذاذ على مختلف أنواعها ومسمياته،فإنها تعتبر أدوات للدفاع عن النفش، وتستخدم عادة في محطات الباصات والقطارات والميتروهات،ومواقف التاكسيهات، لإستخامها ضد البلطجيه وأفراد العصابات المدربة،والحرامية..
المفروض ان البنت هددته وحذرته قبل استعمال البخاخ
لو كل شخص ياخذ حقه بنفسه فهذا تطاول على الجهات الرسمية والشرطة والمحكمة
وايضا يترتب عليه مفيدة عظيمة خاصة انه كان يمكن أن تسكت الفتاة وتبتعد عنه وينتهي الأمر لكن تستخدم القوة وربما مات الشاب فسوف يمكن عليها بالقصاص
ربنا يهدي الجميع
معركة مفتعلة ربما – كان عليه الانسحاب وكان عليها التلويح فقط وليس الهجوم ربما أيضاً
اترك تعليقاً