تسببت معاناة الملكة إليزابيث الثانية من مشاكل في الحركة، في تغيبها عن حضور قداس سنوي المقرر إقامته الأسبوع المقبل.

ومن المقرر أن ينوب عن ملكة بريطانيا، ابنها وولي عهدها الأمير تشارلز وزوجته كاميلا، نظرا إلى أن الملكة لم يكن بمقدورها الالتزام بالحضور.

واضطرت الملكة إليزابيث إلى تقليص ارتباطاتها منذ دخولها المستشفى لليلة واحدة في أكتوبر الماضي بسبب مرض غير محدد، ثم طلب منها أطباؤها الراحة.