كشف رجل الأعمال عبدالله الفوزان، كيف كانت بداية ثروة شركة الفوزان القابضة، التي أسسها والده الشيخ عبداللطيف الفوزان، وعمه الشيخ محمد الفوزان.
وقال عبدالله الفوزان خلال برنامج الليوان: البداية كانت من الصفر، حيث عملوا بالبقالة والتاكسي، وذلك عام 1958م، ومع الإصرار والجهد والمصداقية تمكنوا من تكوين رأس مال أكبر وفي منتصف الستينات غيروا الأنشطة وأسسوا مواد البناء الخشب والحديد تحت إدارة الوالد/ والصرافة تحت إدارة العم محمد.
وتابع: صارت النقلة الكبيرة بعد النفط بحكم تخصصهم في مواد البناء، وذلك في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات.
وعن كيفية التعامل مع الأزمات الاقتصادية، قال الفوزان: الأزمات تعودنا عليها وليست شيء مفاجيء، والشركات بقوة إدارتها بعد توفيق الله، وبعض الإدرارات تطلع من الأزمة أقوى وبعضها ينهار تماما، والوالد كان دائما يقول المستثمر الشاطر اللي يقول في الأزمة يالله الغنيمة مو يا الله السلامة، مشيرا إلى أهمية الاستعداد للأزمة قبل وقوعها.
يالله الغنيمة مو يالله السلامة..
رجل الأعمال عبدالله الفوزان يكشف عن أسلوبه الخاص في التعامل مع الأزمات الاقتصادية @almodifer#عبدالله_الفوزان_ليوان_المديفر pic.twitter.com/rYFvn5KO8s— الليوان (@almodifershow) April 10, 2022
عبدالله الفوزان: "بقالة وتاكسي" كانت بداية والدي وعمي في مجال التجارة.@almodifer
#الليوان#عبدالله_الفوزان_ليوان_المديفر pic.twitter.com/1i46vHfcQB— الليوان (@almodifershow) April 10, 2022
التعليقات
………
عملت في عدة شركات عائلية . من جهتي الله يوفقهم ويرزقهم ويزيدهم من فضله والشغاه ليست تعليقا على كثرة اموالهم او غناهم وانما تعليقي للتوضيح بان لولا الله ثم الاباء ما حصل الابناء والاحفاد هذاه الثروات. بمعنى ان رؤوس الاموال او توفرت للاجيال الجديدة والله غير يصيرون رجال اعمال ينفعون الوطن وينفعون انفسهم . والدليل على كلامي ان الاجيال السابقة ما لفوا فرص دعم مالية المثل هو خريجي المعاهد المهنية والثانويات الصناعية اكثرهم وظائف لانهم ما لقوا دعم مالي . اتمنى بدلا من جلب رجل اعمال يحكي ويبربر على الناس وهو لقى كل شيء جاهز واهمها المال واللي تعب وشقى ابوه وعمه. ✋
مخالف
اترك تعليقاً