كشف مايكل، عن قصة تحوله من المسيحية إلى الإسلام بعد وصوله إلى المملكة، حيث تبنته الكنيسة وتناوب عليه القساوسة حتى أصبح قسيسا ثم تخلت عنه.

ويعد الطفل الكيني مايكل ابن الكنيسة منذ أن كان عمره يومين، وقصة تحول كان من أعلم رجال الدين في الكنيسة ودرس المسيحية في عدة دول وبعد أيام طوال تساؤلات طرأت لمايكل فكان التحول.

وقال مايكل:”منذ أن كان عمري يومين تبنتني إحدى الكنائس في بلدي وكانت لدي بعض الأسئلة ولم أجد الإجابة عليها فأدركت أنني لم أصل للحق بعد”.

وأشار:”في مرة من المرات وجدت أحد العلماء القساوسة كان يرتكب شيء ويخبر الناس بشيء آخر وواجهته بالحق لأني أبحث عن الحقيقة، فقاموا بطردي ولم يدعموني”.

ولفت:”بعد معاناة من الجوع والتشرد وتسليح الكنيسة له وصديق مسلم كان نقطة التحول له”، مبينا:”واجهت أحد أصدقائي المسلمين فقال لي إنه ذاهب للمملكة للعمل فهل تريد أن تذهب معي وبعدما ذهبت للمملكة وبعد أسبوع اكتشفت الحق في الإسلام وأسلمت”.