كشف مبتعث عن أجواء العيد التي يعيشها الطلاب المبتعثين في الخارج، قائلا:”أشتاق في العيد لجمعة العائلة وصباح يوم العيد الذي أرى فيه الجماعة وأبناء العمومة والأرحام والأنساب واللحظات التي اشتقت لها كثيرا والثوب السعودي الشماغ”.

وأشار المبتعث:”أجواء العيد في الغربة إذا كانت المدينة فيها عدد طلاب سعوديين أو مجتمع سعودي كافي تكون أجواءً جميلة ونسعد للعيد كل سنة في مدينة نيوكاسل ولكنها لا تقارن بأعيادنا في المملكة”.

ولفت:”أجهز نفسي للعيد قبلها بثلاثة أيام وصباح العيد نؤدي صلاة العيد بمسجد كبير بنيوكاسل ثم إفطار العيد للطلاب المبتعثين بتنظيم النادي السعودي في نيوكاسل”