أثبتت دراسة حديثة أجريت في جامعة بوردو الفرنسية، أنه كان هناك جنس غريب من البشر عاش قبل 164 ألف عام، في منطقة جنوب شرق آسيا وفي دولتي سيبيريا والصين.
واستندت الدراسة على مجموعة من الدلائل أبرزها: اكتشاف ضرس ينتمي لفتاة عاشت قبل 164 ألف عام في كهف “لاوس”، ومجموعة من الأضراس العلوية وعظام الأصابع والفك.
وسمي العلماء هذا النوع البشري “دينيسوفان”، وهم صنف من البشر قادرون على التكيّف مع الظروف الجوية القاسية، مثل الجبال المتجمدة والغابات الاستوائية.
التعليقات
اذا كانو من نسل آدم وحواء — فهم بشر عاديين واختلافهم باختلاف معيشتهم — وان كانو حسب الدراسات الفرنسية من نسل آخر فلا بد ان لداروين بصمة في هذا الموضوع
مثل سواليف الديناصورات اللي لا القرآن ذكرها ولا السنة الشريفة ولا الانجيل ولا التوراة . مجرد خزعبلات ضحكوا بها على السذج والا لقيوا سن لواحد عاش من ١٦٤ الف سنة . والله من الدجل والكذب .
اترك تعليقاً