قال الأخصائي الاجتماعي، محمد الحمزة، إن فكرة التنمر الرياضي يعد نوع من الانتقام، مضيفا أن الانحياز الرياضي يعد شيء طبيعي جدا.

وأكد أن التعصب الرياضي يكون غير طبيعي إذا دفع الفرد إلى أفعال غير إخلاقية أو إجرامية، وذلك وفقا لما ذكره بقناة “الإخبارية”.

وأشار إلى أن بعض مشكلات الطلاق أو الخلافات بين الأخوة تحدث بسبب التشجيع، مضيفا أن التعصب الرياضي قد يؤثر بالسلب على الأطفال وقد تتطور إلى الانتقام، والمشادة السلوكية أو الإيذاء، مشددا على ضرورة أن تصحيح سلوكيات الطفل في هذا الشأن.