لجأت طفلة تبلغ من العمر 11 عاما لحيلة ذكية للنجاة من المراهق الذي نفذ مذبحة تكساس، وأسفرت عن مقتل 19 طفلا واثنين من المعلمين في إحدى المدارس.

وعاشت الطفلة ميا سيريللو لحظات صعبة عندما شاهدت المراهق سلفادور راموس البالغ من العمر 18 يحمل سلاحا ويقدم على قتل الطلاب والمعلمين.

وفكرت سريعا في طريقة للنجاة، فسارعت في وضع دم على جسدها من دم زميلاتها المصابة ثم تظاهرت أنها توفيت، وبالفعل نجحت هذه الحيلة في خداع القاتل وابتعد عنها بعدما تأكد أنها توفيت.