تعرضت طفلة بريطانية تدعى مينيه تبلغ من العمر عام واحد، لهجوم شرس من الكلب الخاص بأسرتها عليها، وقام بتقطيع جلد وجنتيها مما سبب لها إصابات بالغة وصدمة نفسية كبيرة.

وانقض عليها الكلب وتسبب في إصابتها في وجهها وأصابها ببعض التشوهات لولا تدخل الأم في الوقت المناسب، فيما كان الكلب مسالما للغاية قبل ذلك الحادث.

وذكرت والدة مينيه أن الطفل أصيبت بتشوهات في وجنتيها بسبب ما قام به الكلب من هجوم وحشي عليها أثناء عدم تواجد الام في الغرفة التي كانت الطفلة تلعب مع الكلب فيها.