‏أوضح المختص بتنفيذ المشاريع السكنية ماجد المحيميد،أن الأجهزة الحديثة مثل غسالات الصحون والملابس أقل استهلاكا للمياه من الطرق اليدوية.

وقال المحيميد :” خزانات المياه اذا لم تنفذ بشكل صحيح فكمية الترسبات فيه تسهم بارتفاع فاتورة المياه الشهرية”.

وأضاف ” حتى نعرف استهلاكنا الطبيعي، قالت الاستراتيجية الوطنية للمياه أن استهلاك الفرد كان ٢٦٣،ولكن بحلول ٢٠٢٠ وصل إلى ٢٠٠ لتر عبر وسائل الترشيد التي تم استخدامها، وفي ٢٠٣٠ ستكون ١٥٠ لتر”.