وثق مقطع فيديو لعائلة احتفلت في مشهد مؤثر مليء بالبهجة والفرحة، بتخرج ابن عاملة منزلية، واختصرت دموع الفرحة المشهد .
وبيّن مقطع الفيديو العاملة وهي تحتفل في مشهد مؤثر، وتبكي من فَرط شعورها بفرحة اللحظة، التي ينتظرها الكثير منّا دائمًا، وكان تعبيرها عن السعادة مصحوبًا بالدموع الغزيرة، مُعربةً من خلالها عن سعادتها وفخرها بإبنها.
وأظهر المقطع نُبل وإحسان العائلة بتعاملها مع العاملة المنزلية كفرد من العائلة، ومشاركتهم لها فرحتها والاحتفال بها بكل فخر .
التعليقات
بارك الله فيكم واسعد الله قلوبكم..
نعم أشد سدى على يد من يتعامل مع عمالته بهذا الأسلوب.. هم يخدموننا
وبالتالي يستحقون منا الحب والاحترام..
و المكابر ما يلاقي الا الحقد والكراهية..
شكرا لكم من كل قلبي
اترك تعليقاً