قال عضو لجنة الاقتصاد والطاقة بمجلس الشورى سابقا، فهد بن جمعة، إن جمعية حماية المستهلك لا تغني ولا تسمن من جوع وتحتاج إلى إعادة ترتيب وصياغة أهدافها من أجل خدمة المستهلك والدفاع عنه، وليس شحذ بعض التجار خفض أسعار 20 سلعة ولمدة محددة.
وأوضح فهد بن جمعة، أن المستهلك هو الذي يحدد السلع التي يرغبها وأن تكون أسعارها مناسبة من اختصاص الجمعية.
وأشار:”للجمعية في سبيل تحقيق أهدافها القيام بما يأتي: 1-تلقي شكاوى المستهلك، المتعلقة بالاحتيال والغش والتدليس والتلاعب في السلع أو الخدمات والمغالاة في أسعارهما، والتضليل عن طريق الإعلانات في الصحف وغيرها، ورفع ذلك إلى الجهات المختصة، ومتابعتها.
2-إعداد الدراسات والبحوث، وعقد المؤتمرات والندوات والدورات، وإقامة المعارض ذات العلاقة بنشاط حماية المستهلك، ونشر نتائج تلك الدراسات والبحوث، وذلك وفقًا للأنظمة والتعليمات.
3- توعية المستهلك بطرق ترشيد الاستهلاك وتقديم المعلومات والاستشارات الضرورية له.
4-اقتراح الأنظمة ذات الصلة بحماية المستهلك وتطويرها.
5-تمثيل المستهلك في اللجان والهيئات المحلية والدولية ذات العلاقة بحماية المستهلك، والتعاون معها والمشاركة في أنشطتها المتعلقة بأهدافها، وذلك وفق الإجراءات النظامية المتبعة.
التعليقات
ممكن نسميها جمعية حماية المستثمر
وين المسؤولين عنهم ليش مايتدخلون اذ كانت جمعية المستهلك ضعيفة ولا يبعد عنها مجلس الشورى اللي ماتهمهم مصلحة المواطن مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل في من خان الأمانه
كل واحد يطلع يصرح فقط لتخدير الناس بالكلام الغلا والضرائب و الزيادة معروفة من الكبير إلى الصغير يدفعها فقط الفقراء لجيوب الأغنياء …….. لدرجة ما يبغوا يوظفوا الشباب باسم التخصيص حتى تكون الأموال لهم فقط
سيم سيم مجلس الشورى
لا تسمن ولا تغني من جوع
حمايه المستهلك ضعيفه اصلا ولايوجد لها ذكر غير بالاعلام وليس لها من اسمها نصيب من سنين وحنا نسمع عنها ولانشاهدها
والاسعار في نار ولايوجد لاجهود لالوزارة التجارة ولاللجهه الصامته حمايه المستهلك والله يعين على الاسعار وبس
اترك تعليقاً