كشفت صحيفة “ديلي ستار” أن الرجل البريطاني أنتوني غارنيت الذي ترك زوجته من أجل لاجئة أوكرانية، أصبح فقيرا ومفلسا بسبب الاهتمام المتزايد من وسائل الإعلام بعلاقته الجديدة.

وأوضح “غارنيت” أنه يحاول هو وزوجته الأوكرانية البقاء على قيد الحياة، مشيرًا إلى أنه كان يدير شركة أمنية لديها عقود مع الخدمة الصحية الوطنية في المملكة المتحدة.

وخسر الرجل البريطاني وظيفته لاحقا؛ بسبب ظهور الصحفيين في مكان عمله ما أدى إلى إزعاج المسؤولين، مضيفًا: “عشت على ما تدفعه الصحف لي، وما تساعدني به أفراد عائلتي”.

وكان غارنيت وزوجته السابقة قد أقاموا على إيواء فتاة أوكرانية تبلغ من العمر 22 عاما، ولكن بعد بضعة أيام أنهى رب الأسرة عشر سنوات من الزواج وذهب مع الفتاة تاركا وراءه طفلين.