أوضح المحامي نايف المرشدي أن تطوير المنظومة العدلية في المملكة سهل على المترافعين التنبؤ بالأحكام القضائية.

وقال المرشدي :” تطوير المنظومة أشبه بالتغيير الجذري، وينقسم إلى قسمين، قسم تطوير على أنظمة سابقة وقسم إنشاء أنظمة جديدة مثل نظام الأحوال الشخصية”.

وأضاف ” ماحدث سهل علينا كمحاميين وكذلك المترافعين، التنبؤ بالأحكام وهذه أول فائدة ومميزة للنظام، كما أنه سهل على القاضي الاجتهاد الواسع في الفقه الإسلامي إلى الانحصار في مواد نظامية، كما أن من مميزاته تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي فضلا عن بناء منظومة المحاكمات والمرافعات بالمملكة “.