أُستخدمت العرضة السعودية للتعبئة النفسية لحروب التوحيد التي شارك فيها الجنود ،وأيضا للتعبير عن فرحة الانتصار، تزامناً مع مناسبة الاستعداد لحملات التوحيد.

وكانت العرضة تقام في متاسبات الغزو ولها ولها كذلك زيها الخاص حيث يلبس فيها المجند والمرودن ثم بعد ذلك تدق الطبول وتشهر السيوف والبنادق ويأتي الشعار ويقولون قصائدهم الحماسية المشهورة

وتقام العرضة الثانية عندما يرجعون من الحرب منتصرين معززين مكرمين ومعهم الغنائم بعد أن قسموها، ثم بعد ذلك يرجع الملك عبد العزيز ويصطفون أمامه أبناءه ويجلسون حوله وخلفه ثم تبدأ العرضة ويتم ارتداء الملابس الخاصة بها ومن ثم يبدأ الشعار في إلقاء شعرهم.