علق الرئيس العراقي، برهم صالح، على الأوضاع المضطربة في بلاده على إثر المظاهرات والاشتباكات التي وقعت عقب إعلان زعيم التيار الصدري مقتدي الصدر اعتزال العمل السياسي، ما دفع المئات من أتباعه الغاضبين إلى اقتحام القصر الحكومي، واندلاع اشتباكات مع قوات الأمن.
وقال الرئيس العراقي إن الأزمة ستتفاقم إذا استمر الوضع السياسي بدون إصلاح، مؤكدا أنه لا يمكن تفادي الأزمات بالتصريحات فقط.
وشدد على ضرورة الإقرار بأن المنظومة السياسية عاجزة، وأن الأحداث التي شهدتها البلاد مؤلمة، مضيفا أن انتهاء أحداث العنف أمر ضروري لكنه لا يعني انتهاء الأزمة السياسية.
ولفت إلى أن بلاده بحاجة إلى إصلاحات جذرية عاجلة في منظومة الحكم، وأن القوى السياسية تحتاج إلى مصارحة الشعب، مضيفا أن إجراء انتخابات مبكرة يمثل مخرجا للأزمة الخانقة.
التعليقات
الله يرحم صدام ****
فخار يكسر فخار متشيعه لامله ولا دين
روافض خونه حكم معروف الحكم الجمهوري سرقات وذبح
وما خفي كان اعظم …عليهم العنه اهل العمايم السودا
بما فعلو باهل العراق المسلمين
ماذا تقولون فيمن يشتم سيدنا الامام أبو بكر رضي الله عنه وسيدنا الامام عمر رضي الله عنه وسيدنا الامام عثمان رضي ويقدح في أمنا عائشة رضي الله عنها ويؤذي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في بيته الطاهر
هؤلاء الروافض اعداء الدين والوطن
يأكلون من خيرات اوطانهم وولائهم لاسيادهم في طهران
خونه ينتظرون الفرص للغدر باوطانهم
لايمكن الوثوق بهم الا اذا تبرأوا من التشيع البغيض واتبعوا كتاب الله وسنة رسوله
يبغالهم شطتين بالخيزرانه ويمشون مثل الناس
بيئة شيعية ولائية
لابد من تأديب كل من يطلق النار ويحمل السلاح غير الشرعي في الوطن بذرائع مكشوفة لم يعد لها مسوغات طالما حاربت الدولة الإرهاب وطالما حمت الدولة أرضها من أي احتلال
هذه فرصة لكمش وفرش من قتلوا المتظاهرين المسالمين في المنطقة الخضراء
الكاميرات والتصوير للمشهد متوفر لدى حكومة الكاظمي وعليه تعليق الجرس وربما العمل على اكثر من اتجاه وحل
مالا نعلمه هو مالا نفهمه
اترك تعليقاً