علق الكاتب تركي الحمد على الأحداث الأخيرة في العراق، جراء إعلان مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري باعتزاله العمل السياسي.
وقال الحمد: “في ظني، فإن ما يجري في العراق ليس ثورة شعبية،بقدر ما انه صراع بين مكونات النخبة السياسية الشيعية الموالين وغير الموالين لإيران، على كعكة السلطة والثروة”.
وتابع: “وما أنصار هذا وذاك إلا وقود لهذا الصراع، أما غالبية الشعب فلا ناقة له ولا جمل في هذا الصراع،رغم رفع شعارات محاربة الفساد والتبعية”.
ويشهد العراق حالة من الفوضى عقب إعلان مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري في العراق، اعتزاله العمل السياسي، حيث أثار القرار الغضب بين أنصاره الذين اقتحموا القصر الحكومي فيما فرض الجيش حظر تجول عاماً.
وأصيب مئات العراقيين فيما توفى العشرات خلال الاشتباكات، بعضهم بالرصاص والبعض الآخر جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع.
التعليقات
الوزير كان معالي الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي أيام كنا نناديه بأبي يارا رحمه الله
في ذات مرة على العشاء وبعد العشاء كان يمازحني في حضور القنصل السعودي في بريطانيا ويطلب مني العمل معه في السفارة
كنت قد سألت أحد الوزراء
من هو المثقف
قبل ٣١ عاما
قال لي هو أنت
ما صدقته والله
حتى لو كان صادق
هو بعدها كتب مقال
من هو المثقف
وكان من أول من عرف معنى الثقافة في عيون المسؤول
لان الثقافة بحر
والبحر غدار
والغدر شين
والشين ما احد يبيه
اعوذ بالله من الشين
وتراكم الدين
ونظرة الزين
ال كعكة ال مستدامة ال حرام بنت ال حلال
أنا المسيكينة
انا المظيلمة
من التراث العراقي
اترك تعليقاً