كشفت دراسة صادرة عن جامعة ولاية بورتلاند الأمريكية، أن تحمل الإجهاد الحراري لدى الأشخاص قد يكون أقل مما كان يُعتقد في السابق.

وأوضحت الدراسة أن ملايين الأشخاص قد يتعرضون لخطر الاستسلام لدرجات الحرارة المرتفعة قريبا جدا.

كما ذكرت الدراسة أن الأجسام قادرة على التأقلم البيولوجي لفترة من الزمن مع تغير درجات الحرارة، لكن هناك تحولات مناخية بسرعة أكبر.

وكان صيف العام الجاري قد شهد موجات حر قاسية أكدت ما تنبأت به أبحاث علمية حديثة، حيث رجحت أن ملايين البشر قد يتعرضون لخطر درجات الحرارة الأكثر ارتفاعا، في وقت أقرب مما توقعه العلماء.