كشفت تقارير إعلامية عن الترويج لفكرة إحراق الجثث بهدف تدفئة المباني، وذلك كحل بعد انقطاع الغاز الروسي.

وبدأ الخبراء في الدنمارك والسويد يتناقلون فكرة إحراق الجثث من أجل التدفئة خاصة وأن إحراقها يتماشى مع التقليد الجنائزي الراسخ بين سكانها.

وأكد الخبراء أن تبلغ تكلفة عملية الحرق ثلث كلفة الدفن، وتستغرق من ساعتين إلى 3 ساعات، مشيرين أنه يمكن استخدام ذلك كوسيلة للتدفئة.