أضيفت ضحية جديدة إلى ضحايا النظام الإرهابي الإيراني،وهي الطالبة إسراء بناهي، من الأتراك الآذريين.

قٌتلت إسراء على يد القوات القمعية الإيرانية أثناء اقتحام مدرسة للبنات في أردبيل، وتوفيت في المستشفى جراء تعرضها لنزيف شديد.

وتجتاج الاحتجاجات إيران منذ وفاة الفتاة مهسا أميني التي تنتمي إلى المنطقة الكردية بالبلاد والتي كانت في الثانية والعشرين من عمرها عندما لفظت أنفاسها الأخيرة يوم 16 سبتمبر بينما كانت قيد الاحتجاز لارتدائها ملابس “غير مناسبة”.

وتمثل الاحتجاجات أحد أخطر التحديات التي تواجه نظام الملالي منذ قيام ثورة عام 1979.