فتحت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، تحقيقًا في ملابسات حالتي السقوط والدهس التي تعرض لها طالبا التربية الخاصة في مدينة مكة المكرمة.
ووقف فريق من الجمعية في الموقع ورصد الأسباب التي أدت للحادثتين؛ تمهيداً لرفعها لجهات الاختصاص، بحسب صحيفة “عكاظ”.
وجاء متابعة الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة للحادث، من خلال تكليف فرع الجمعية لفريق متابعة الحادثة التي تعرض لها طالبان بمدينة إسناد للتربية الخاصة بمكة المكرمة.
كما قام الفريق بزيارة المدينة أمس الأول الأحد ( 5/4/ 1444) وقابل المسؤولين في المدينة لمتابعة الحادثة وظروفها، وهو بصدد إعداد تقريره تمهيداً لرفعه لجهات الاختصاص.
التعليقات
أخي الكريم أبا خالد من أبها البهية …. شكراً لك على هذا الحديث الراقي و المتزن ولا فض فوك وفعلاً هذهِ الفئة من ذوي الأحتياجات الخاصة يحتاجون إلى صفوة من الناس ومن خيارهم القادرين بعون الله على تحمل معاناتهم و متاعبهم و ظروفهم الصعبة ولهم بأذن الله أجر الدنيا و الآخرة … دمت سالما.
وجهة نظر :
اعتقد .. وأظن أن المسئولين لايغيب عنهم هذا الرأي ..
ان الواجب يفرض علينا إختيار كوادر رعاية ذوي الإحتياجات الخاصه
بعناية فائقه..
يجب أن يتم التركيز على لطافتهم وحسن خلقهم ومرونتهم وصبرهم
على تحمل مشاق هذا العمل
هذا بالنسبة لما يجب عليهم أن يتحلوا به ..
ويبقى بعد هذا..أن يتم تحسين أوضاعهم ورواتبهم
فهم يبذلون جهودا جبارة خارقه في تعاملهم مع هذه النوعية من المرضى
فمن لايشكر الناس ..لايشكر الله
الدولة رعاها الله تبذل الكثير
ويبقى الدور الملقى على المسئول في حسن الإدارة والمتابعه
نقول ان شاء الله خير
اترك تعليقاً