حرص المواطن محمد الميموني على إعادة ذكرياته حول جيل الطيبين بتفاصيل دقيقة.
وخصص غرفة بتكلفة وصلت إلى 30 ألف ريال من أجل الاحتفاظ بالأغراض القديمة التي كان يستخدمها المواطنين قديما، وفقا لما ذكره في برنامج الراصد المذاع على قناة الإخبارية.
وأكد أن الغرفة تحتوي على العديد من الأغراض القديمة من أجهزة ومعدات والعديد من الأغراض.
التعليقات
وش دخله هالحين في جيل الطيبين وهو من جيل البلايستيشنيين مع رصة خواتمه الفلة ذي ههههههههههه
اترك تعليقاً