قال أمين عام جميعة وئام، محمد عبدالقادر، إن الدراسات أثبتت أن أكثر من 25% من العنف نتيجته التفكك الأسري.

وأضاف أن أبرز دوافع هذا العنف تشمل ضعف التوافق الزوجي بين الطرفين، والجانب المالي أيضا، مضيفا أن التدخلات من خارج الأسرة يؤدي إلى المشاكل الأسرية، وذلك وفقا لما ذكره بقناة الإخبارية.

وشدد على أهمية الرقابة والعناية والاهتمام بالأبناء منذ الصغر عند استخدمهم مواقع التواصل الاجتماعي.