شهدت مصر حالة من الجدل بخصوص غلق شركة OPPO الصينية، وتخفيض عدد الموظفين بسبب عدم توافر الجوالات ونقص مكوناتها بسبب قيود الاستيراد.

ومن جانبها أعلنت شركة OPPO أنه لا صحة على الإطلاق حول ما تم تداوله من شائعات في بعض منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية حول نية الشركة الخروج من السوق المصري.

وأكدت الشركة أن كل أنشطتها وأعمالها في مصر تسير بشكل طبيعي واعتيادي، حيث تعتبر السوق المصري أحد أهم الأسواق الواعدة في المنطقة وأن لديها ثقة كبيرة في الإمكانيات الكبيرة المتوافرة فيه، وتلتزم الشركة على الدوام بتقديم أفضل المنتجات والخدمات لقطاع واسع من عملائها في مصر.