كشف مقطع فيديو، عن رجلا وقف شامخا يصلي في المسجد، وبينما كان يمارس طقوس الصلاة من سجود وركوع وتلاوة الآيات صعدت روحه إلى الله دون رجعة.
وكانت “حسن الخاتمة ” هي الجملة التي رددت على ألسنة كل من شاهد لحظة وفاة الرجل في الصلاة، ويدعون بها لأنفسهم، حيث ظهر الرجل وهو داخل أحد المساجد ليؤدي الصلاة وبينما يقوم في السجود والركوع بدا عليه التعب.
وأمسك المصلي بعينيه ثم اخرج منديل من جيبه ليمسح عن وجهه وانفه، اكمل صلاته وبعد السلام ازداد التعب اكثر فأكثر حيث وضع يده على رأسه ولم يتمكن من القيام من مكانه، وظل هكذا حتى لاحظ المصلين من حوله وقاموا لإنقاذه ولكن كانت روحه قد خرجت إلى ربها، وتوفي الرجل في المسجد.
التعليقات
كاتب الخبر لا يفقه في مفردات اللغة العربية الفصحى و الفرق بين الطقوس و عبادة القدوس حيث أن الطقوس حركات جسدية تؤدى في أحتفالات المسيح و المجوس لم ينزل الله بها من سلطان و اما ما يؤديه المسلم فهيَ ركوع و سجود ونسأل الله أن يوسع مدخله و يجعل قبره روضة من رياض الجنة و يحسن لنا و للمسلوين خاتمتنا.
طقوس الصلاة مسويه فيها مثقفه زيادة
الله يرحمه ويحسن خواتيمنا ..
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
=
واحسن الله عزاء من فقده
اترك تعليقاً