أوضح المحلل المالي عبد الله الكثيري أنه رغم تصريح مصرف الراجحي بعدم توزيع أرباح نقدية عن 2022 إلا أن المصرف قد يكون واجه ضغوطا من كبار المساهمين ليقر بعدها التوزيع في 12 يناير.

وقال الكثيري :” القضية هنا تأتي من ضغوط لطلب التوزيعات، ربما أنه لن يستجاب لكبار المساهمين أو أن البنك رأي أن هناك بدائل أخرى يمكن لتمويل رأس المال”.

وأضاف ” حجم التوزيعات يعتبر مناسب للتوسع حتى يكون هناك إرضاء للمساهمين ليكون لديهم سيولة نقدية والاحتفاظ بالجزء المتبقي من الأرباح لدعم رأس المال وربما يكون ذلك داعم أيضا لتوفر منح مستقبلية خلال السنة القادمة “.