كشف نايف القرادي الذي تم اختطافه من قبل امرأة عرفت إعلاميا بخاطفة الدمام لحظات معرفته بأنه مختطف.

وقال القرادي أنه خلال 26 عاما، لم يشعر في لحظة أنه مخطوف، و أنه شك في نفسه، بعدما علم بخبر اختطاف طفل والده قرادي، وذلك أثناء مشاهدته قناة الإخبارية، خاصة أن تاريخ ميلاد الطفل الذي أعلن عن اختطافه نفس تاريخ ميلاده بفارق يوم واحد.

وأضاف : عندما علمت أنني مختطف في البداية شعرت بالصدمة، والإرهاق، مثل كأني استسلمت.. لو طلبني أحد أن أرمي نفسي من السطح بروح”

وحول قلة ظهوره في وسائل التواصل الاجتماعي قال :”المشكلة في الشبكة، لأنها ضعيفة”.