كان رحمه الله منذ أن عرفته وتأثرت به منذ بداياته بالظهور الاعلامي الا ذلك الملهم والرجل الصالح الذي أثر في وفي الكثير ممن عرفوا بقصته، كان الحي بالدعوة الصادقة رغم إعاقته لكنه ثابر وكان مصدر لتوبه الكثير من الشباب وبأسلوبه البسيط وحبه الصادق للدعوة والتاثير الحقيقي للشباب فقذ كان محبوبا لدى كل من عرفه، رجل صدق مع الله فصدق الله معه، كان تأثيره واضحا وعمله الدؤب ولقائاته المؤثرة ودعوته الصادقة من أوصلته لمحبه الاخرين البعيد قبل القريب، ربما رحيله أثر بالكثيرين ممن استرجعوا مواقفه ومحاضراته وقصته.
لكننا نؤمن بقضاء الله وقدره وربما عزاؤنا لاسرته انه كان صادقا في الدعوة وحب الله ورسوله فصدقه الله وأماته في خير مكان ودفن في خير ارض فيالها من هبه بعد محنة ومنحة بعد ابتلاء، صبر عليه فلقى الاجر الكثير، رحمك الله أيها الشاب الخلوق واللقاء عند الحوض ان شاء الله.
التعليقات
اترك تعليقاً