دخل المواطن عبدالله الغريبي والد المبتعث المقتول وليد الغريبي على يد امرأة أمريكية في نوبة بكاء أثناء حديثه عن واقعة وفاة ابنه.

وقال عبدالله الغريبي: وصلني أسوأ بريد إلكتروني في حياتي من الشرطة الأمريكية تطالب فيه بالتواصل مع المحقق الذي تولى حادثة نجله.

وتابع أن القاتلة طلبت منه المساعدة بنقل أغراضها، وعندما صعد معها إلى غرفتها قامت بطعنه ورميه في الحمام وأغلقته عليه وغادرت.