وثق طفل سوري لحظات صعبة وأليمة تحت أنقاض منزله الذي هدمه الزلزال المدمر.
وانتشر الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث بدا الطفل وقد اكتسى وجهه وثيابه بالغبار وهو يقول: “ما عارف إذا بموت أو راح أظل عايش..متل ما شايفين”.
وأضاف وهو يلتقط أنفاسه بصعوبة: “ما بعرف حموت أو أظل عايش بس هادا الفيديو نزل الحمد لله” لافتا إلى أنه لا يعرف كيف يصف شعوره تحت الأنقاض.
وتابع وهو ينطق الشهادة بينما سُمع صراخ من حوله أن هناك أكثر من عائلتين من جيرانه تحت المبنى المنهار ذاته .
التعليقات
كان الله بعونهم
للأسف فرق الإنقاذ الي قدمت من الخارج لتركيا وسوريا
تأخروا وجو بعد فوات الأوان
هذا اليوم الثالث
وكل مازاد يوم يخف إحتمال وجود ناجين
وضع مؤلم و محزن و مبكي و أسمع مع حديث الفتى مجموعة اصوات تتحدث و تصيح و تصرخ و يا لطيف اللطف يا رب !! يا الله يا الله يا رحمن يا رحيم ألطف بهم و نجهم و أصرف عنهم البلا و الزالزل و المحن ولا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون
اترك تعليقاً