روت شابة عراقية تفاصيل تعرضها للتحرش أمام منزلها دون أن ينقذها أحد، خاصة أن تجاهلها أحد رجال الشرطة.
وغلبت الدموع الشابة وهي تسرد القصة حيث أكدت أنها راحت تستنجد وتصرخ إلا أن أحداً في الشارع لم يتقدم لنجدتها.
وتابعت الحديث بقلب موجوع قائلة، أنها تواصلت مع دورية للشرطة، إلا أن العنصر قال لها “عوفيها الشغلة” بمعنى انسي الموضوع، أو أن الأمر لا يتطلب كل تلك الجلبة.
التعليقات
رحم الله القائد السني صدام حسين سيف العرب فلم يكن في عهده كهذا اجرام و تعدي سافر في العراق حتى ولو كانت الفتاة متبرجة و سافرة.
للأسف من بعد صدام ما بقى رجال
ابشري يابنتي
اللهم شل اركانه واعوانه
واجعله عبرة لكل معتد ظالم اثيم
اللهم خذه اخذ عزيز مقتدر
اللهم لا تدع له رمش يتحرك
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة :
هذه الفتاة الفاسِدة التي تسِير
ذهاباً و إياباً بِلا مَحرَم مِن أهلِها
تجلِب على المُجتَمَع المُسلم غضَب
الله و عِقابِه… و الزّلازل التي تحدث
حالياً ما هي إلاّ شاهِد على عِقاب
الله لأقوامٍ طغَت في الأرض
و أكثَرَت فيها الفساد مِن إختلاط
مُحرّم… حفلات غنائية شيطانية… تَبرّج
و سُفُور… ملاهٍ ليلية و حانات للخمور…
و مِمّا لا شكٍ فيه ستجلِب العار
لأهلها عاجلاً أم آجلاً…
??
اترك تعليقاً