أقدم عاطل في مصر على استدراج طالب لم يتجاوز عمره الـ السادسة عشر عاما كان يمر بالطريق، وذلك من أجل ممارسة الرذيلة معه.

وكان المتهم على علم بحاجة الطالب إلى المال فنصب له شباكه لاصطياده ، وطلب منه أن يذهب معه إلى المنزل لإفراغ شهوته الحيوانية مقابل إعطائه 50 جنيها، فيما توقف المجني عليه للحظات وبعدها وافق وذهب مع العاطل إلى المنزل لتنفيذ مخططه الحيواني.

وبعد لحظات من دخولهما المنزل شاعت الواقعة بين أهالي المنطقة الذين شكوا في الأمر واقتحموا عليه المنزل ليشاهدوه أثناء ارتكاب الفاحشة وتمكنوا من السيطرة عليه وضبطه والاتصال بالشرطة.