في الأيام الماضية وجراء زلزال تركيا المدمر، لوحظ أنه يتم حمل الناجين من تحت الأنقاض في ورق حراري، أو المعروف شعبيا باسم “ورق فويل”.
ويُعرف هذا الورق الحراري، باسم “بطانية الإنقاذ” ويتم صنعها من ورق القصدير لارتدائها لحظة الإنقاذ بينما يصارع الشخص للبقاء على قيد الحياة.
كما تعرف ببطانية البقاء على قيد الحياة، وهي قابلة للطي لتصبح صغيرة جدا ومحمولة في الجيب، حتى يصبح من المناسب لفرق الإنقاذ حملها في حقيبة الطوارئ.
وتم ابتكارها للطوارئ، في البداية لاصطحابها خلال رحلات الفضاء، أو لاقتنائها خلال الرحلات الخارجية حال التعرض للطوارئ.
التعليقات
يا القرني ههههههههههههههههههههههههه صدقت أنجاهم الله وهم في أحلك الظروف ولكن يحتاجون بعد ذلك إلى أدوات التطبيب و السلامة لأعادة تأهيل أجهزتهم التنفسية و الهضمية وأسأل الله أن يهون عليهم مصابهم و يجبر كسرهم و يرحم موتاهم و الحمد لله الذي عافانا مما أبتلاهم به و فضلنا على كثيراً ممن خلق تفضيلا.
لا فينهم بقصدير كنهم مندي ولا حنيذ
الله المستعان قد جلس تحت الانقاض ايام وساعات وحماه الله
مو قرطاسكم الي بيحميه
اترك تعليقاً