أكد الخبراء أن إضافة ملح الطعام في الوقت الخطأ أثناء الطبخ يمكن أن يشكل خطراً على صحتنا.
وحلل علماء من جامعة ساوث كارولينا بكولومبيا المواد الكيميائية الموجودة في مياه الصنبور ووجدوا كميات صغيرة من المطهرات التي عند دمجها مع الملح، تخلق منتجات ثانوية ضارة.
ويُشار إلى أن المواد المعروفة باسم المنتجات الثانوية للتطهير باليود (DBPs) ، قد تسبب السرطان وتلف الكبد وانخفاض نشاط الجهاز العصبي.
وأفادت التجربة السابقة أنه عند تسخين دقيق القمح في ماء الصنبور الذي يحتوي على الكلور المتبقي والمتبل بملح الطعام المعالج باليود، يمكن أن تتشكل منتجات ثانوية مطهرة باليود قد تكون ضارة.
التعليقات
اترك تعليقاً