أكد شيخ الأزهر المصري الإمام أحمد الطيب، أن تطبيع الشذوذ الجنسي ليس حرية رأي وتعبير، مشددا على خطورة تطبيع الأمراض المجتمعية التي لا تتفق وطبيعة المجتمعات الإسلامية والشرقية.

وأوضح الطيب أنه يتم فرض الشذوذ بالقوة تحت راية حرية الرأي والتعبير، وذلك من خلال أجندة إعلامية غربية موجهة لعالمنا العربي والإسلامي.

وأشار إلى أن هذا هو الشكل الجديد للاستعمار وهو الاستعمار الفكري، الذي يستهدف الشباب والنشء ويعمل على إفقادهم لهويتهم وتمسكهم بمنظومة القيم والأخلاق.