ضجت جريمة النمساوي جوزيف فريتزل، العالم قبل سنوات وذلك بعدما احتجز ابنته في المنزل واغتصبها لمدة 24 عامًا ، وأخبر زوجته والشرطة أنها هربت للانضمام إلى طائفة ما.
والجديد في القضية المروعة أن المالكان الجديدان لمنزل المجرم النمساوي قرر تقسيمه إلى شقق مؤجرة للشباب بعد فشل خطط تحويله إلى “متحف رعب”.
ويُشار إلى أنه تم شراؤه من قبل المالكين هربرت وإنجريد هوسكا، من فريتزل وقام الزوجان بترميمه وتأجير الشقق التسع فيه لمجموعة من الشباب.
يُذكر أن القضية ظهرت في عام 2008 عندما أخبرت إليزابيث الشرطة أثناء ذهابها إلى المستشفى، في بلدة أمستيتين، بالنمسا، أن والدها احتجزها، وحُكم على فريتزل بالسجن مدى الحياة بعد إقراره بارتكاب جرائم الاغتصاب والسجن الباطل والقتل الخطأ عن طريق الإهمال وسفاح القربى في مارس 2009.
التعليقات
سلوك لا إنساني نابع عن سقوط أخلاقي ينافي القيم والآداب العامة
حسبي الله عليه
اترك تعليقاً