لفتت المجندات السعوديات الأنظار خلال عمليات الإجلاء من السودان سواء من خلال المتابعة أو المساعدة لكبيرات السن أو استقبال الأطفال واحتضانهم، والذي يرافق أداء عملهن الميداني العسكري.
وتناقلت وكالات الأنباء العالمية ووسائل الإعلام المختلفة، صور ومقاطع المجندات التي عبرت عن معاني الإنسانية التي تميز السعودية حكومة وشعباً في وقوفها مع أشقائها.
ووصلت السفينة “أمانة” إلى جدة، قادمة من ميناء بورتسودان، اليوم السبت، وعلى متنها 1982 راكباً من عدة جنسيات، وهو أكبر عدد من الرعايا منذ بدء عمليات الإجلاء من السودان، كما وصلت سفينة أخرى على رصيف ميناء جدة الإسلامي، وعلى متنها 495 شخصا من الجنسية الباكستانية والصينية، بعد إجلائهم من السودان، بينما غادرت طائرة عسكرية تايلاندية من نوع “إيرباص 345” قاعدة الملك عبد الله الجوية إلى تايلاند، تحمل 150 شخصا من الرعايا التايلانديين، بعد أن تم إجلاؤهم.
التعليقات
? الله يعين بس وظيفه مو لائقة ع المرأة ، ليس تقليل فيها او حسد لا بس هذه الوظيفه زمان كانت مقتصره فقط ع فئه الذكور فقط اما الآن اختلف الوضع ?♂️? المراة تليق بها وظيفه تناسبها وتناسب تكوين جسمها
بارك الله فيهن
والله انها من الفتن
اترك تعليقاً