أثارت السيارة والقصر المملوكين لمدير شركة الكهرباء في غزة المحاصرة من الاحتلال الإسرائيلي الجدل بسبب الثراء الفاحش رغم الأحوال التي يعيشها الشعب الفلسطيني بسبب الاحتلال.
واندلعت تساؤلات من نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي تعليقًا على مقطع فيديو يظهر السيارة والقصر، قائلين: “سيارة وقصر في غزة. من يعيش هنا؟ من يملك شركة مولدات أكثر الأعمال التجارية ربحاً في غزة”.
وذكرت مصادر، أنه يُعتقد على نطاق واسع أن هذه الشركات تقدم رشوة لشركة كهرباء غزة للحفاظ على الإمداد العام بالكهرباء دون المستوى المطلوب ، لذلك يتعين على الناس شراء الكهرباء من القطاع الخاص.
التعليقات
كهرباء يا كهرباء يا كهرباء
اللي ما معه لا يعيش
واللي في رجليه قطب سالب وزايد يتكهرب
عشر قواعد لا انفكاك عنها
سدد الإيجار
سدد الكهرباء
سدد الجوال
سدد وقارب
سدد فاتورة البقالة
سدد فاتورة المغسلة
سدد فاتورة الشواية
سدد ولا تقول بم
سدد فواتير شراء البنزين
سدد قسط السيارة
سدد اقولك
سدد فاتورة أجرة الشغالة
السواق
العيادات
تأمين السيارة
فحص دوري
تجديد الرخص
اقول لك اسكت وسدد
فاتورة الحلاق
فاتورة صيانة المكيفات
فاتورة إصلاح الثلاجة والغسالة
اسمع
سدد وانكتم
لا اسمع لك حس
اوكي
اوكي
صورةل سهى عرفات وإبنتها زهوة ياسر عرفات.
عندكم وعندنا خير معظم المسؤولين تجيهم شرهات وفلوس وسيارات فوق الراتب لانه مو من بقية الشعب
المسؤولين في غزة منعمين
المجرم الكبير مات
اغلب المسؤلين الفلسطينيين كذا كلهم ابتداء من محمود عباس الثري إلى اقصر واحد الي هو ذا
بينما شعوبهم عايشين تحت خط الفقر
لكن يموت القصير من الجوع وغداه فوق الطاولة ?
اترك تعليقاً