قال المحلل السياسي تركي القبلان إن العقل اليمني بين خرافة الدستور وكونه دابة إلى خرافة القطران الأسود، إلى صناعة قضية والكل في ميدانها قاضي بلا شهود ولا أدلة.

وأشار تركي القبلان: الماضي يتجدد وحالة الجدل جسر عبور من الأجداد إلى الأحفاد، توقف الزمن وبقي الأشخاص والمكان.

ولفت: كل يوم عن يوم أعرف أكثر عن سبب ضياع بوصلة تصحيح المسار نحو تحقيق هدف اسقاط انقلاب الحوثي وعودة الشرعية وعن سبب حكم الخرافة (لعقل) اليمني لأكثر من 1000عام.

وتابع: تعددت ميادين الجدال في كل مسار، وتباعدت بالقوم الاسفار، وكثر رواة الأخبار ، وأصبح الحاكم بأمره الجدل وقلّة العمل.