قال أحد منسوبي جمعية “إشراق” فراس الحزيم، إن الوعي بالمشكلة هو الخطوة الأولى لعلاج اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.

وأوضح فراس الحزيم، أنه بعد العلاج عاد إلى الدراسة في الجامعة بعد رفضه لها لسنوات.

يذكر أن دراسة أفادت أن الذكور الأعلى في فرط الحركة والإناث الأكثر في تشتت الانتباه.