علقت الفنانة غادة إبراهيم، عن ملابسها الجريئة، مبينة أنها تفعل خيرًا كثيرًا حتى يمحو الله سيئاتها، كما أنها لا تقرب الكبائر.

وقالت غادة إبراهيم في لقاء تلفزيوني: أنا لسه راجعة من العمرة من شهر ومن العمرة للعمرة يمحو الله ما بينها من ذنوب، وفي فرق بين الموبقات والكبائر وأنا لا أقرب الكبائر، وبحب ألبس لبس فاشون وبعمل خير كتير يمحي لي السيئات وبقرأ كتير في الدين وبصلي متواصل ومش بسيب فرض بقى لي أكتر من عشرين سنة، وفي الآخر الحاجات دي تعتبر من الموبقات مش الكبائر لأني مش بعمل سحر ولا قذف المحصنات ولا أكل مال اليتيم والربا وربنا يسامحني

وأضافت غادة إبراهيم متحدثة عن ملابسها: لكل مقام مقال ولما أدخل مكان مجمع بلبس محتشم، ومقدرش أقول الحجاب مش فرض، وربنا يهديني ويسامحني وممكن الفترة الجاية أقرب أكتر من ربنا.

ومن ناحية أخرى أكدت غادة إبراهيم إنها كانت حريصة على رضا زوجها السابق، لافتة إلى أن رضا الزوج من رضا الرب.

وأكدت غادة إبراهيم في لقاء تلفزيوني: لما جوزي اتجوزني قال لي حبيبتي أنا وضعي حساس مفيش بوس لزمايلك ولا لبس أوفر، قلت له طبعًا يا حبيبي أنا يهمني أرضيك لأن رضا الزوج من رضا الرب، وجم زمايلي يسلموا عليا قلت لهم عندي برد وواحد تنمر عليا وقال لي يعني أنت دلوقتي مش بتبوسي، وبعد ما انفصلنا رجعت تاني، لأن أنا يهمني رضا رجلي.