عندما نذكر الأجداد في الديرة تستقبلنا الرائحة الشهية للأطعمة الشعبية التقليدية في معظم المناطق، وحكايات الصباح الباكر ورائحة الفطور الشهية مع الحديث الطويل الذي لا ينقطع ولا نمّل منه .
وقامت فتاة جعلتنا نعيش معها أجواء جميلة ما زلنا نحن لها الآن كل حين، وأخذتنا معها في لقطات قامت بتصويرها لفطور جدتها في الصباح الباكر بالديرة .
وظهرت الجدة وهي تقوم بتحضير الطعام الشهي الذي تفوح رائحتة اللذيذة في كل مكان، حيث قامت الجدة بإعداد الفطور بحب ممزوج بعشق الأحفاد لزيارتها والتونس بها .
وظهرت الجدة وهي تقوم بإعداد الفطائر الشهية والحليب إلى جانب قطع البسكويت الشهية وجلست تأكل رفقة أحفادها مستأنسة بهم .
التعليقات
الله يحفظها ويطول بعمرها … هن بركة البيت
الله يتم عليها الصحة والعافية والعمر المديد يارب… إذا فقدتي تلك الأيادي المخضبه بالحناء
فودعي الحياة الجميله في الديره… استمتعي بوقتك قدر المستطاع معها فوالله ما بعدها شي حلو ?
يا نافدا يدك المحناة و قرصانك و سمنك يا جدة معيضة ???
اترك تعليقاً