تجرد أب وأم من مشاعر الإنسانية حيث قاما بتعذيب طفلهما البالغ من العمر 9 أعوام في منطقة القطرانة بمحافظة الكرك جنوبي الأردن.
وبدأت القصة عندما ذهبت الأم إلى المستشفى ، لعلاج الطفل من أعراض الحرق، حيث ادعت أن إبريقاً من الماء الساخن انسكب عليه، لكن الأطباء لاحظوا وجود كدمات قديمة ومكان إطفاء أعقاب سجائر على جسد الطفل.
وحينما شعرت الأم بأمراً مريباً هربت من المستشفى وتركت ابنها وحيدا، وعلى الفور أبلغ المستشفى رجال الأمن، كما تم استدعاء مستشار الطب الشرعي الذي كشف على الطفل المعذب إلى جانب إخوته الأربعة، وتبين تعرضهم للتعذيب وعلى فترات زمنية متفاوته.
وبعد فتح تحقيق موسع بالحادثة من قبل الأجهزة الأمنية تبين أن الطفل تم الاعتداء عليه بفعل فاعل، حيث تم ضبط والد الطفل ووالدته وتحويلهما إلى القضاء.
التعليقات
ليس بالتعذيب و الترهيب يتم تنشأت الأبناء على مكارم الأخلاق و الآداب الحسنة وما هذا إلا جرمٌ مُنكر و أثمٌ مُعزر ولا حول ولا قوة إلا بالله والله يلطف بهؤلء الأبنائهم و يهدِ والديهم الأشرار وإنا لله وإنا إليه راجعون ???
أمك ثلاثا ثم أبوك – في غير منكر أو حرام أو ظلم أو ضرر – أو دعاوى كيدية تغيب او هروب او عقوق ….
او تلاعب او عبث – …
او – خطا – التعاون على البر و التقوى –
حتى العم او الخال – ليس لهم التعاون على منكر
وعليهم التدخل عند الضرورة بداعي الواجب –
قدر المستطاع – او الطوارئ – التكافل الاجتماعي
مهزلة اسرية تقع احيانا بداعي الحب و الاحترام وهو تسلط و غياب عدالة – – …
غياب التفاهم و الحوار – غياب العدالة – بعض الاب متسلط او دكتاتور – وبعض الاقارب عقارب يحبون
التسلط و اللقافة – و القرافة
حسبي الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة إلا بالله **
أشك في عقليتهما ليسوا أسوياء **!!!
لا حول ولا قوة الا بالله
اترك تعليقاً