تعرض الشاعر نايف الحزيمي لموقف غريب مع فتاة غير متزنة في مكان عام.

وقال الحزيمي بأنه كان يسير في إحدي الطرق العامة، وتفاجئ بفتاة تريد التصوير معه، ولكنه أعتذر لها لارتدائها ملابس غير مناسبة لاخلاقة وطلب منها الانصراف.

وأضاف الحزيمي بأنه تفاجئ برد غير متوقع من الفتاة، حيث تعالت صرخاتها وادعت بتحرشه بها في الطريق العام، وطلبت الشرطة.

وتابع الحزيمي بأن الشرطة تحدثت معه وشرح لهم الموقف، وطلبوا منهم تفريغ الكاميرات للوقوف على الحقيقة، ولكن الفتاة رفضت تفريغ الكاميرات واعتذرت له حتى لا يتم سجنها ومعاقبتها قانونياً.