ظهرت لحظة خطف المسؤول في القوات اللبنانية إلياس الحصروني ضمن بلدة عين إبل الجنوبية، وذلك قبل مقتله.

واعترضت سيارات مجهولة المواصفات طريق الحصروني بشكل مباغت ومفاجئ وذلك من دون معرفة الأسباب الكامنة وراء ذلك حتى الساعة.

وكان الحصروني وجد ميتاً إلى جانب سيارته، وقد قيل في البداية أن حالة الوفاة حصلت بسبب حادث مروّع، غير أنّ التحقيقات الأولية بالحادثة رجحت تعرّض الحصروني لعملية قتل نتيجة كمين مُدبّر.