شهدت مدينة الإسكندرية في مصر جريمة قتل بشعة، حيث تم العثور على حقيبة بمنطقة الملاحات بداخلها أشلاء بشرية.

وعثر صيادين بمنطقة الملاحات على ثلاث حقائب أخرى ضمت مزيداً من أشلاء الجثة الغامضة، التي اتضح لاحقاً أنها تعود لفتاة.

وبسبب تشوّه معالم الجثة ، كلفت النيابة العامة الطبيب الشرعي بتشريح الجثة وإجراء البصمة الوراثية لتحديد هوية الضحية المجهولة، التي اتضح أنها فتاة في العشرين من عمرها.