ظهرت فتاة وهي في حالة تأثر شديدة، بعد أن قام والداها بإهدائها سيارة، تعبيرا لها عن حبهما.
وجاء المقطع ووالد الفتاة يفاجئها بشكل جميل، حيث اصطحبها شقيقها إلى مقهى، ودخل عاملوا المكان يحملون كعكة وبعض الشموع، ووضعوا أمامها مفاتيح السيارة.
وانهالت التعليقات على هذا المقطع، ودعا لها الجميع بأن يبارك لها في صحة والدها، وقال آخرون: الأب سند.
التعليقات
م اعرف ليش الناس صاروا بكل بساطه بلا مشاعر واحساسيس ! نعم انا اقدر معنى الحب والفرحة ولست حسوداً لا بالعكس، لكن إظهار مظاهر البذخ له تأثير سلبي ع حياة الافراد المحتاجين زيي انا فكم من شاب وفتاة او طفل يتمنى هذه اللحظة ،يناس راعوو مشاعرنا خاصه ألي يسوون هدايا كبيره بسوشل ميديا، لاتسوي مقاطع تقهر فيها غيرك
راح بها المقهى وفي الصورة شباب وراهم ونعم التربية،، والله الدياثة صارت عادي عند بعض البشر
عمل جميل يشكر عليه الاب . بس التصوير ماله داعي. راعوا شعور الناس اللي على قد حالها ودها تسوي مثلكم بس ظروفهم ما تسمح.
اترك تعليقاً