أكد أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً الدكتور عبدالله المسند أن حادثة سد درنة في ليبيا والذي راح ضحيته نحو 20000 قتيل ستدفع دول العالم لإعادة تقييم السدود الترابية، والصخرية، والسدود الضعيفة؛ وذلك في مواجهة مفاجآت التغير المناخي.

وأضاف المسند عبر حسابه الرسمي على موقع إكس :” والذي ينبغي أخذه عاملاً رئيساً ولاعباً مهماً في التخطيط الجغرافي الحضري، وأن أي تجاهل له أزعم أنه مخاطرة قد تكون فاتورته مكلفة، ومنهكة”

واستيقظت ليبيا الأحد الماضي على رائحة الموت، حيث خلفت الفيضانات والسيول الغزيرة التي سببها الإعصار “دانيال” آلاف القتلى والمفقودين.