أكد استشاري الأمراض الباطنة وأمراض الدم الدكتور عبدالله آل زايد أن العلاج الجيني الجديد، الذي أقرته الهية العامة الغذاء والدواء، والذي يدعى عقار”كاسجفي”، سيحدث فارقًا ملحوظًا، لمريض فقر الدم المنجلي.

وأشار آل زايد أن العلاج يحتاج من المريض، أن يتم تهيئته أولًا ببعض الأدوية الكيماوية، وهو أمر ضروري لمساعدة الجسم على الاستجابة للعقار.

وتابع أن هذا العلاج الجيني بمثابة زراعة ذاتية، فبالتالي يعتبر بمثابة العلاج الذي يقضي على المرض تمامًا، استعدادًا للشفاء التام.